1. وقفة اعتراضية بميدان
تيانانمِن في الصين بواسطة “جيف وايندر” 1989م
أرسلت الحكومة الصينية مئات الدبابات لقتل مئاتٍ مِن العُمال، الطَلبة، والأطفال بوحشية في حملة على مُظاهرات ميدان تيانانمِن. و تُوضِّح الصُورة شَخص غير معروف بشجاعة إستثنائية في وَجه الدبابات. و قالت “TIME Magazine” أن الصورة قامت بإحياء فِكرة العالَم عن الشجاعة...2.صور التعذيب بالعراق في سجن “أبو غريب” 2004م
سلسلة من الصور تم نشرها مِن قِبل قيادة التحقيقات الجنائية بجيش الولايات المُتحدة الأمريكية في عام 2004، وضحَّت اعتداء وإذلال مجموعة من الجنود الأمريكيين لسجناء عراقيين عزل ومدي وحشية الضلم الامريكي ..
3.طفل سوداني بجانب نِسر بواسطة المصور “كيفين كارتر” 1994م
قامت هذه الصورة الحائزة على جائزة “بوليتزر” لطِفل سوداني بجانبه نِسر ينتظر موت الطفل ليتغذى عليه بتلخيص قسوة المجاعة في السودان، وقَد قام المُصور “كيفين كارتر” بالانتحار بعد 3 أشهر من الشُهرة نتيجة التقاطه لهذه الصورة المؤلمة ..4.“كيم فوك” في هجوم بقنابل النابالم في فيتنام الجنوبية بواسطة “نِك أوت” 1972م
خمسة أطفال يهربون في ذُعر وخوف من هجوم قنابل النابالم، وقد انتشرت الصورة في أنحاء العالَم، ووضحت للناس مدى بشاعة وظُلم حرب فيتنام، وقَد أدت الصورة إلى حدوث احتجاجات عنيفة مُقاومة للحرب، وحملة عالمية من أجل السلام ووقف الحرب، وساهمت أيضًا في إنهاء الحرب...5.“هانز كونراد شومان”
يقفز إلى برلين الغربية بواسطة “بيتر ليبينج”عام 1961م
توضِّح هذه الصورة لحظة مُخاطرة الجُندي هانز كونراد شومان
بحياته للهروب من الشرقيين الشيوعيين عن طريق القفز فوق الأسلاك الشائكة، وقَد لخصت هذه الصورة مدى يأس وقساوة الحرب الباردة ..
6.نافورات الشُرب الفاصلة الفاصلة بين الأعراق في ولاية كارولاينا الشمالية إحدى ولايات المتحدة الأمريكية بواسطة “إليوت إرويت”عام 1950م
تُشير هذه الصورة إلى ظُلم العُنصرية والتمييز الاجتماعي بين البشر لاختلاف ألوانهم، البيض والسود ، حيث كان يشرب البشر ذوي اللون الأبيض من النافورة على الجانب الأيسر، بينما يشرب كل من ليس لونه أبيض على الجانب الأيمن والفرق بين الجانبين واضح. وأصبحت هذه الصورة رمزًا لضرورة التغيير و محو العُنصرية..
7.ناغاساكي ، بواسطة القوات الجوية الأمريكية عام 1945م
تُعتبر هذه الصورة دليل على قُدرة الإنسان على نشر الدمار على نِطاقٍ واسع وبشاعة القنابل، صورة سحابة الفطر، تم التقاطها بينما قُتل 80 ألف شخص بضربة واحدة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق